الشعوب، مثل الأفراد، لها مزاجها واختياراتها، وميولها. وهذا الأمر ينطبق على كل الحقول والمجالات، ولا سيما قطاع السيارات. وقد تجد شعبا يؤثر طرازا معينا من السيارات، وقد تجد سيارة أخرى تنتشر أكثر من غيرها لدى شعب آخر. ولكن من يمحص إحصاءات السيارات في لبنان ويعاين صفوفها في شوارع العاصمة وعلى الطرقات خارجها